Çınar Sk, 34320 Avcılar/İstanbul
ما هو نحت الجسم بالفـيزر

ما هو نحت الجسم بالفيزر؟

نحت الجسم بالفيزر هو إجراء تجميلي متطور يستخدم الموجات فوق الصوتية عالية التردد لتفتيت الخلايا الدهنية وإزالتها من مناطق معينة في الجسم بدقة، مما يساعد على إبراز الملامح العضلية وتحقيق مظهر أكثر تناسقًا. تتميز هذه التقنية بأنها أقل توغلًا مقارنة بعمليات شفط الدهون التقليدية، كما أنها تساعد في شد الجلد وتحسين ملمسه بفضل تأثيرها على ألياف الكولاجين.
يستخدم الفيزر عادةً لنحت مناطق مثل البطن، الذراعين، الفخذين، الظهر، والخصر، وهو مناسب للأشخاص الذين يعانون من تراكم الدهون الموضعية رغم اتباع الحمية الغذائية وممارسة الرياضة.


كيف تتم عملية نحت الجسم بالفيزر؟

تتم عملية نحت الجسم بالفيزر باستخدام تقنية الموجات فوق الصوتية لاستهداف الخلايا الدهنية وإذابتها بدقة، مما يسمح بإزالتها بسهولة دون الإضرار بالأنسجة المحيطة. وتتم العملية عبر المراحل التالية:

1. التخدير
عادةً ما يتم استخدام تخدير موضعي في المناطق المستهدفة، ولكن في بعض الحالات يمكن اللجوء إلى التخدير العام، خاصة إذا كانت العملية تشمل عدة مناطق في الجسم.
2. إدخال مسبار الفيزر
يقوم الطبيب بإحداث شق صغير جدًا في الجلد وإدخال مسبار دقيق يبعث موجات فوق صوتية تعمل على تفتيت الدهون وتحويلها إلى سائل دون التأثير على الأعصاب أو الأوعية الدموية.
3. شفط الدهون المذابة
بعد إذابة الدهون، يتم شفطها باستخدام أنبوب رفيع (قنية شفط) دون إلحاق ضرر بالأنسجة المحيطة، مما يساعد في تقليل التورم والكدمات بعد العملية.
4. شد الجلد وتحفيز الكولاجين
على عكس طرق شفط الدهون التقليدية، يساعد الفيزر في شد الجلد وتحفيز إنتاج الكولاجين، مما يمنح الجلد مظهرًا أكثر تناسقًا ومرونة.
5. إنهاء العملية والتعافي
يتم إغلاق الشقوق الصغيرة بطرق غير ملحوظة، ويوضع ضماد طبي على المنطقة المعالجة.
يمكن للمريض العودة إلى المنزل في نفس اليوم مع اتباع تعليمات محددة لفترة التعافي.
تستغرق العملية عادةً بين 1 إلى 3 ساعات، حسب عدد المناطق المعالجة، وتتميز بأنها أقل توغلًا، مما يعني فترة شفاء أقصر ونتائج أكثر دقة مقارنة بعمليات شفط الدهون التقليدية.


ما هي المناطق التي يمكن علاجها بالفيزر؟

1. منطقة البطن والخصر
تساعد على إزالة الدهون المتراكمة في البطن السفلي والعلوي.
تساهم في تحديد شكل الخصر وإبراز العضلات لمنح الجسم مظهراً رياضياً.


2. الظهر
يتم استخدام الفيزر للتخلص من الدهون المتراكمة في أعلى وأسفل الظهر، مما يساعد في تحسين مظهر الجسم.
يعالج الدهون المتمركزة حول منطقة حمالة الصدر عند النساء.


3. الذراعان
يعمل الفيزر على إزالة الدهون المتراكمة في الجزء العلوي من الذراعين، مما يمنحهما مظهراً مشدودًا وأكثر تحديدًا.


4. الفخذان والأرداف
يمكن استخدام الفيزر لتنحيف الفخذين الداخلي والخارجي والتخلص من الدهون الزائدة.
يعزز من تناسق الأرداف ويقلل من الترهلات.


5. منطقة الصدر (للرجال)
يستخدم لعلاج التثدي عند الرجال، حيث يعمل على إزالة الدهون الزائدة وإعادة تشكيل الصدر بطريقة طبيعية.


6. الذقن والرقبة
يمكن إزالة الدهون المتراكمة تحت الذقن، مما يساعد في الحصول على خط فك أكثر تحديدًا والتخلص من الذقن المزدوج.


7. الركبتان والكاحلان
يساعد في تقليل الدهون الزائدة حول الركبتين أو الكاحلين للحصول على مظهر متناسق للساقين.
باختصار، الفيزر لا يقتصر فقط على إزالة الدهون، بل يهدف إلى إعادة تشكيل الجسم وتحسين تناسقه بطريقة دقيقة وطبيعية، مما يجعله خيارًا مثاليًا لمن يسعون إلى مظهر أكثر تحديدًا بأقل فترة تعافٍ.


ما الفرق بين نحت الجسم بالفيزر والطرق التقليدية لشفط الدهون؟
 

العاملنحت الجسم بالفيزرشفط الدهون التقليدي
التقنية المستخدمةيعتمد على الموجات فوق الصوتية لتفتيت الدهون بلطف.يعتمد على شفط الدهون ميكانيكيًا عبر أنابيب خاصة.
مدى التوغلإجراء أقل توغلًا ولا يضر بالأوعية الدموية أو الأعصاب.أكثر توغلًا، مما قد يؤدي إلى نزيف وكدمات أكثر.
دقة النتائجيسمح بإبراز العضلات ونحت القوام بدقة.يزيل الدهون فقط دون تحديد دقيق لشكل الجسم.
شد الجلديحفز إنتاج الكولاجين، مما يساعد على شد الجلد بعد الإجراء.قد يؤدي إلى ترهل الجلد، خاصة عند إزالة كميات كبيرة من الدهون.
الألم والتورمأقل ألمًا وكدمات مقارنة بالشفط التقليدي.أكثر ألمًا وكدمات بسبب الأسلوب الجراحي اليدوي.
فترة التعافيأقصر، حيث يمكن العودة إلى الأنشطة اليومية خلال أيام قليلة.أطول، وقد يستغرق أسابيع أو أكثر للتعافي الكامل.
النتائج النهائيةتظهر بشكل أسرع وتبدو أكثر طبيعية وتناسقًا.تحتاج إلى وقت أطول للظهور، مع احتمالية عدم انتظام توزيع الدهون.

 


ما هي أهم مميزات نحت الجسم بالفيزر؟


1. نحت الجسم بدقة عالية
يسمح الفيزر بتحديد شكل العضلات وإبرازها، مما يمنح الجسم مظهرًا رياضيًا ومتناسقًا.
يمكن استخدامه في مناطق دقيقة مثل الذقن، الذراعين، والبطن للحصول على نتائج محسنة.

2. إزالة الدهون بأقل ضرر للأنسجة المحيطة
تعتمد التقنية على الموجات فوق الصوتية التي تستهدف الخلايا الدهنية فقط دون إلحاق الضرر بالأعصاب أو الأوعية الدموية، مما يقلل من الكدمات والتورم.

3. تحفيز شد الجلد وتحسين ملمسه
على عكس شفط الدهون التقليدي، يساعد الفيزر في تحفيز إنتاج الكولاجين، مما يؤدي إلى شد الجلد وتقليل الترهلات بعد إزالة الدهون.

4. تقليل الألم والكدمات
لأن الفيزر يذيب الدهون قبل شفطها، يكون الإجراء أقل إيلامًا مقارنة بالطرق التقليدية.
يقلل من حدوث التورم والكدمات، مما يجعل فترة التعافي أسرع.

5. فترة تعافٍ قصيرة
يمكن للمرضى العودة إلى أنشطتهم اليومية خلال أيام قليلة، مقارنة بعمليات شفط الدهون التقليدية التي تتطلب أسابيع للتعافي.

6. إزالة الدهون العنيدة التي لا تستجيب للرياضة والحمية
الفيزر فعال في إزالة الدهون المتراكمة في مناطق مثل البطن، الفخذين، الذراعين، وأسفل الذقن، والتي يصعب التخلص منها حتى مع ممارسة الرياضة.

7. إمكانية إعادة استخدام الدهون المحقونة
يمكن استخدام الدهون المستخلصة من الجسم عبر الفيزر لإعادة حقنها في مناطق أخرى مثل الأرداف أو الوجه لتحسين التناسق الجسدي.

8. مناسب للرجال والنساء
يستخدم الفيزر لإبراز العضلات عند الرجال وإزالة الدهون غير المرغوبة، كما يساعد النساء في تنحيف ونحت مناطق محددة للحصول على مظهر أكثر أنوثة.


هل يمكن لتقنية الفيزر في شد الجلد بعد إزالة الدهون؟

نعم، تقنية الفيزر لا تقتصر فقط على إزالة الدهون، بل تساعد أيضًا في شد الجلد وتحسين ملمسه بعد الإجراء. ويعود ذلك إلى عدة عوامل، منها:

1. تحفيز إنتاج الكولاجين والإيلاستين
تعمل الموجات فوق الصوتية على تحفيز إنتاج الكولاجين والإيلاستين، وهما المسؤولان عن مرونة الجلد وشدّه، مما يقلل من الترهلات بعد إزالة الدهون.

2. تأثير الحرارة على الأنسجة
يولد جهاز الفيزر حرارة معتدلة أثناء تفتيت الدهون، مما يحفّز انكماش الأنسجة ويجعل الجلد أكثر شدًا مقارنة بالطرق التقليدية لشفط الدهون.

3. تقليل الترهل مقارنة بالشفط التقليدي
على عكس شفط الدهون التقليدي، الذي قد يترك الجلد مترهلًا خاصة عند إزالة كميات كبيرة من الدهون، يساعد الفيزر في شد الجلد تدريجيًا، مما يمنح الجسم مظهرًا متناسقًا وطبيعيًا.

4. فعالية أفضل في الأشخاص الذين يتمتعون بمرونة جلدية جيدة
الأشخاص الذين يتمتعون بمرونة جلدية عالية (عادةً الأصغر سنًا أو الذين لم يعانوا من فقدان وزن كبير) يحصلون على أفضل نتائج من حيث شد الجلد بعد الفيزر.

في الحالات التي يكون فيها ترهل الجلد شديدًا، مثل ما يحدث بعد فقدان وزن كبير أو الحمل، قد لا يكون الفيزر كافيًا، وقد يُنصح المريض بإجراء شد جراحي للجلد لتحقيق أفضل النتائج.

 


من هم الأشخاص المناسبون لإجراء نحت الجسم بالفيزر؟


1. الأشخاص الذين لديهم وزن قريب من المثالي
يجب أن يكون مؤشر كتلة الجسم أقل من 30، حيث إن الفيزر مخصص لنحت القوام وليس لإنقاص الوزن الزائد بشكل عام.

2. الأشخاص الذين يعانون من دهون موضعية عنيدة
أولئك الذين لديهم تراكمات دهنية في مناطق معينة مثل البطن، الفخذين، الذراعين، الظهر، أو الذقن، والتي يصعب التخلص منها بالرياضة والحمية.

3. الأشخاص الذين يتمتعون بمرونة جلدية جيدة
كلما كان الجلد أكثر مرونة، كانت النتائج أفضل، حيث يساعد الفيزر على شد الجلد جزئيًا، لكنه لا يعالج الترهلات الشديدة.

4. الأشخاص الذين يسعون إلى نحت العضلات وإبرازها
تقنية الفيزر مثالية للرجال والنساء الذين يرغبون في إبراز العضلات وتحقيق مظهر رياضي مشدود، مثل نحت عضلات البطن والخصر.

5. الأشخاص الأصحاء الذين لا يعانون من مشكلات طبية خطيرة
يجب أن يكون الشخص في حالة صحية جيدة، وألّا يعاني من أمراض مثل اضطرابات تخثر الدم أو أمراض القلب، حيث قد تزيد من المخاطر أثناء العملية.

 

من هم غير المناسبين للفيزر؟


■ الأشخاص الذين يعانون من السمنة المفرطة.
■ من لديهم جلد مترهل بشكل كبير، حيث قد يحتاجون إلى شد جراحي.
■ النساء الحوامل أو المرضعات.
■ الأشخاص الذين يعانون من مشاكل صحية مزمنة غير مستقرة.

 

هل عملية نحت الجسم بالفيزر مؤلمة؟

عملية نحت الجسم بالفيزر تعتبر أقل ألمًا مقارنة بطرق شفط الدهون التقليدية، وذلك بفضل التقنية التي تستخدم الموجات فوق الصوتية لإذابة الدهون بلطف قبل شفطها. ومع ذلك، فإن مستوى الألم والتجربة يختلفان من شخص لآخر وفقًا لعدة عوامل، مثل التحمل الشخصي للألم، مساحة المنطقة المعالجة، ونوع التخدير المستخدم.
يتم استخدام التخدير الموضعي أو التخدير الكلي حسب الحالة.
مع التخدير الموضعي، يشعر المريض فقط ببعض الضغط أو الاهتزازات الخفيفة أثناء الإجراء، لكن دون ألم حقيقي.
إذا كان الإجراء يتم على مناطق كبيرة، فقد يوصي الطبيب بالتخدير الكلي لضمان راحة المريض.


ما هي فترة التعافي بعد نحت الجسم بالفيزر؟

تُعتبر فترة التعافي بعد نحت الجسم بالفيزر أقصر مقارنة بعمليات شفط الدهون التقليدية، لكنها تعتمد على مساحة المنطقة المعالجة، طبيعة الجسم، ومدى الالتزام بتعليمات الطبيب. بشكل عام، يمكن تقسيم فترة التعافي إلى عدة مراحل:

■  أول 3 - 5 أيام بعد العملية
تورم وكدمات خفيفة إلى متوسطة، خاصة في المناطق المعالجة.
ألم بسيط إلى متوسط يشبه ألم التمارين الشديدة، ويمكن التحكم به بالمسكنات.
قد يكون هناك تصريف لسوائل من أماكن الشقوق الصغيرة، وهو أمر طبيعي.
يُنصح بارتداء المشد الطبي لتقليل التورم وتعزيز النتائج.
يجب تجنب النشاط البدني المجهد، لكن يُفضَّل المشي الخفيف لمنع الجلطات وتحفيز الدورة الدموية.

■  الأسبوع الأول إلى الثاني
يخف الألم بشكل واضح، وتبدأ الكدمات والتورم في الزوال تدريجيًا.
يمكن العودة إلى العمل والأنشطة اليومية الخفيفة بعد حوالي 5 - 7 أيام حسب طبيعة الجسم والمناطق المعالجة.
استمرار ارتداء المشد الطبي لمدة 4 - 6 أسابيع لضمان أفضل نتائج.
تجنب التمارين الرياضية الشاقة أو رفع الأوزان الثقيلة.

■  بعد شهر إلى شهرين
يكون التورم قد انخفض بشكل كبير، وتبدأ النتائج الأولية في الظهور.
يمكن العودة إلى ممارسة التمارين الرياضية تدريجيًا بعد استشارة الطبيب.
لا يزال الجلد يمر بعملية شد طبيعية، حيث تستمر تحسينات القوام خلال الأشهر القليلة القادمة.

■ النتائج النهائية (بعد 3 - 6 أشهر)
تتحقق النتائج النهائية خلال 3 إلى 6 أشهر، حيث يكون الجسم قد تخلص تمامًا من التورم.
تصبح المناطق المعالجة أكثر تحديدًا وتناسقًا، مع مظهر طبيعي وجذاب.


ما هي المخاطر أو الآثار الجانبية المحتملة للعملية؟

على الرغم من أن تقنية نحت الجسم بالفيزر تُعتبر أكثر أمانًا وأقل توغلاً من طرق شفط الدهون التقليدية، إلا أنها لا تخلو من بعض المخاطر والآثار الجانبية، والتي قد تختلف من شخص لآخر حسب طبيعة الجسم وخبرة الجراح.

1. التورم والكدمات
■  من الآثار الجانبية الشائعة بعد العملية، وعادةً ما تزول تدريجيًا خلال أسابيع قليلة.
■  يمكن تقليلها بارتداء المشد الطبي والالتزام بتعليمات الطبيب.

2. الشعور بالألم والانزعاج
■  يكون الألم خفيفًا إلى متوسط خلال الأيام الأولى، ويمكن التحكم به بالمسكنات.
■  في بعض الحالات، قد يستمر الشعور بعدم الراحة لفترة أطول لكنه يتراجع تدريجيًا.

3. التصريف والسوائل تحت الجلد
■ قد يلاحظ المريض خروج سوائل من أماكن الشقوق الصغيرة، وهو أمر طبيعي خلال الأيام الأولى.
■  يمكن أن يحدث احتباس للسوائل تحت الجلد في بعض الحالات، مما قد يتطلب جلسات تصريف طبية.

4. التنميل أو فقدان الإحساس المؤقت
■  قد يعاني بعض المرضى من تنميل في المناطق المعالجة بسبب تأثير الموجات فوق الصوتية على الأعصاب.
■  غالبًا ما يكون مؤقتًا ويعود الإحساس تدريجيًا خلال أسابيع أو أشهر.

5. عدم تناسق النتائج أو التكتلات الدهنية
■  قد يحدث عدم انتظام في توزيع الدهون، مما يؤدي إلى تموجات أو تكتلات في الجلد.
✅ غالبًا ما تتحسن مع مرور الوقت، لكن في بعض الحالات قد تتطلب جلسات تصحيحية.

6. الحروق الجلدية أو تغيرات في لون الجلد
■  نادرًا، قد تؤدي الحرارة الناتجة عن الموجات فوق الصوتية إلى حروق طفيفة أو تصبغات جلدية، خاصة إذا لم تكن التقنية مستخدمة بشكل صحيح.
■  يحدث هذا بشكل أكبر عند عدم اتباع تعليمات العناية بعد العملية.

7. التهابات أو عدوى نادرة
■ في حالات نادرة، قد يحدث التهاب في أماكن الشقوق إذا لم يتم الاعتناء بها جيدًا.
■  يمكن الوقاية منها عن طريق المحافظة على نظافة الجروح وتناول المضادات الحيوية عند الحاجة.


ما أهم النصائح بعد العملية لضمان أفضل النتائج؟


1. ارتداء المشد الطبي بانتظام
يساعد في تقليل التورم وتسريع تصريف السوائل.
يساعد الجلد على التكيف مع الشكل الجديد ومنع الترهلات.
يُنصح بارتدائه لمدة 4 - 6 أسابيع حسب توصيات الطبيب.

2. المشي الخفيف لتنشيط الدورة الدموية
يُفضل البدء بالمشي الخفيف بعد يوم أو يومين لمنع الجلطات الدموية.

3. تجنب المجهود البدني والتمارين العنيفة
لا يُنصح بممارسة الرياضة الشاقة أو حمل الأوزان لمدة 4 - 6 أسابيع.
يمكن العودة للتمارين الخفيفة تدريجيًا بعد استشارة الطبيب.

4. الحفاظ على ترطيب الجسم وتناول غذاء صحي
شرب 2 - 3 لترات من الماء يوميًا يساعد في تصريف السوائل وتقليل التورم.
تناول وجبات غنية بالبروتين والخضروات لتعزيز التئام الأنسجة والحفاظ على النتائج.
 

5. تجنب التدخين والكحول
التدخين يبطئ عملية الشفاء وقد يزيد من خطر حدوث مضاعفات.
يُفضل التوقف عن التدخين والكحول لمدة شهر على الأقل قبل وبعد العملية.

6. تجنب الاستحمام بالماء الساخن أو السباحة
يُمنع الاستحمام في الأيام الأولى حتى التئام الشقوق الجراحية.
يجب تجنب الساونا والحمامات الساخنة وحمامات السباحة لمدة 4 - 6 أسابيع.


ما هي تكلفة نحت الجسم بالفيزر في تركيا؟

تُعتبر تركيا وجهة متميزة لإجراء عمليات نحت الجسم بالفيزر، حيث تجمع بين التقنيات المتقدمة والتكاليف التنافسية. تتراوح تكلفة هذا الإجراء في تركيا بين 1500 و5000 دولار أمريكي، وذلك وفقًا لعدة عوامل:

■ التقنية المستخدمة: تختلف التكلفة باختلاف التقنية، فمثلًا:
■ الليزر رباعي الأبعاد (الفيزر): تتراوح تكلفته بين 3000 و5000 دولار.
■ الفيزر التقليدي: تتراوح تكلفته بين 2000 و4000 دولار.
■ سمارت ليبو: تتراوح تكلفته بين 1500 و3500 دولار.

■ موقع العيادة وخبرة الجراح: قد تؤثر شهرة العيادة وخبرة الجراح على التكلفة النهائية.
■ عدد المناطق المعالجة: زيادة عدد المناطق المستهدفة قد تزيد من التكلفة.
■ الخدمات الإضافية: مثل الإقامة، النقل، والرعاية ما بعد العملية.

 


خـاتمة

يُعد نحت الجسم بالفيزر من أحدث تقنيات تنسيق القوام التي توفر نتائج دقيقة بأقل تدخل جراحي، مما يجعله خيارًا مثاليًا للأشخاص الذين يسعون للحصول على جسم متناسق ومشدود. ورغم الفوائد العديدة التي يوفرها، إلا أن نجاح العملية يعتمد على اختيار جراح متخصص والالتزام بالتعليمات الطبية بعد الإجراء.
لتحقيق أفضل النتائج، يجب اتباع نظام غذائي صحي، ممارسة الرياضة بعد فترة التعافي، وارتداء المشد الطبي لضمان شد الجلد وتقليل التورم.

 


الاسئلة الشائعة

 

هل شفط الدهون مضر بالصحة؟

شفط الدهون قد يكون له أضرار إذا لم يُجرَ بشكل صحيح أو في حال وجود مشكلات صحية، مثل النزيف، العدوى، تكتلات تحت الجلد، أو مضاعفات التخدير. لكنه آمن عند إجرائه بواسطة طبيب مختص وباتباع التعليمات الطبية.

 

كيف يمكن التخلص من السوائل بعد شفط الدهون؟

ارتداء المشد الطبي لتقليل التورم وتصريف السوائل.
جلسات التصريف اللمفاوي لتسريع التخلص من السوائل المحتبسة.
شرب الماء بكثرة لتحفيز الجهاز اللمفاوي.
المشي الخفيف لتنشيط الدورة الدموية.
اتباع تعليمات الطبيب بشأن الأدوية والعناية بالجروح.

 

ما هو العمر المناسب لعملية شفط الدهون؟

العمر المناسب لشفط الدهون يكون عادة بعد 18 عامًا، حيث يكتمل نمو الجسم. لكن يُفضل إجراؤها لمن هم فوق 25 عامًا لضمان استقرار الوزن ونضج الجلد. الأهم هو الحالة الصحية وليس العمر فقط.

 

متى يعود الجسم لطبيعته بعد شفط الدهون؟

يعود الجسم لطبيعته بعد شفط الدهون خلال 3 إلى 6 أشهر، حسب سرعة التعافي والالتزام بالتعليمات الطبية. التورم والكدمات يخفان خلال أسابيع قليلة، لكن النتائج النهائية تحتاج وقتًا حتى يستقر الجلد ويتكيف الجسم مع التغيرات.

 

ما هو سبب تحجر البطن بعد عملية شفط الدهون؟

تحجر البطن بعد شفط الدهون يحدث بسبب تراكم السوائل، التورم، التليف، أو التئام الأنسجة. وهو جزء طبيعي من التعافي، ويخف تدريجيًا مع التدليك اللمفاوي، ارتداء المشد، وشرب الماء بكثرة.

 

ما هي علامات فشل عملية شفط الدهون؟

عدم تناسق الجسم أو تكتلات تحت الجلد.
ترهل الجلد بدلًا من الحصول على مظهر مشدود.
عدم اختفاء الدهون المستهدفة أو عودتها بسرعة.
مشاكل صحية مثل العدوى، التورم المفرط، أو الألم المستمر.
تغيرات في الإحساس مثل التنميل الدائم في المنطقة المعالجة.

 

ما هو الوزن المناسب لعملية شفط الدهون؟

شفط الدهون ليس لحالات السمنة، بل للأشخاص القريبين من وزنهم المثالي، مع دهون موضعية صعبة الإزالة. يفضل أن يكون مؤشر كتلة الجسم (BMI) أقل من 30 لضمان نتائج أفضل وتعافٍ أسرع.
 


WhatsApp

Talk with a Consultant

Hi! Click one of our members below to chat on WhatsApp